* الموقع الإلكترونى الرسمى: منظمة الصحة العالمية
بإمكانكم الاطلاع في هذا الموقع الإلكتروني على معلومات وإرشادات صادرة عن المنظمة بشأن فاشية مرض فيروس كورونا (19-COVID) المندلعة حالياً والتي أبلغ عنها لأول مرة بمدينة ووهان الصينية يوم 31 كانون الأول/ ديسمبر 2019. ويُرجى المواظبة على زيارة هذه الصفحة للاطلاع على أحدث المعلومات عنها يومياً.
وتعمل المنظمة عن كثب مع الخبراء العالميين والحكومات والشركاء للإسراع في توسيع نطاق المعارف العلمية عن هذا الفيروس الجديد، وتتبع خطى انتشاره وفوعته، وإسداء المشورة إلى البلدان والأفراد بشأن التدابير المتخذة لحماية الصحة والحيلولة دون انتشار هذه الفاشية.
منظمة الصحة العالمية تؤكد أن العالم "قادر على تغيير مسار وباء كورونا"
l قبل 24 دقيقة
منظمة الصحة العالمية: وباء كورونا يصل إلى معظم دول العالم بوتيرة متسارعة
منظمة الصحة العالمية تحذر الشباب: لستم محصنين من وباء كورونا
كشفت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، أن فيروس كورونا المستجد قادر على إصابة وقتل الشباب.
وأكدت المنظمة الدولية التي صنفت كورونا المستجد على أنه وباء عالمي يوم 11 مارس، أن على الشباب تجنب الاختلاط ونقله إلى كبار السن وغيرهم من الفئات الأكثر عرضة للمخاطر.
وفي مؤتمر صحفي، قال تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام للمنظمة: "لدي اليوم رسالة للشباب: لستم محصنين، هذا الفيروس يمكن أن يزج بكم في المستشفى لأسابيع وقد يقتلكم. حتى لو لم تمرضوا، فإن الخيارات التي تتخذونها بشأن أين تذهبون، يمكن أن تكون الفارق بين الحياة والموت لشخص آخر
* منظمة الصحة تحذر:
لا وجود لـ"حل سحري" ضد كورونا".
نبهت منظمة الصحة العالمية، يوم الاثنين، إلى احتمال عدم وجود "حل سحري" للقضاء على فيروس كورونا المستجد الذي أصاب الملايين حول العالم، وأودى بحياة مئات الآلاف من المرضى.
ويأتي تحذير الصحة العالمية، وسط آمال كبيرة في التوصل إلى لقاح ضد مرض "كوفيد-19"، لاسيما أن عددا من شركات الأدوية الكبرى وصلت إلى مراحل متقدمة.
وقال المدير العام للمنظمة، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، في إفادة صحفية عبر الإنترنت من مقر المنظمة في جنيف "لا يوجد حل سحري في الوقت الحالي وقد لا يوجد أبدا".

اعتبرت منظمة الصحة العالمية، (الإثنين)، أن وضع فيروس «كورونا» المستجد يزداد سوءاً في أنحاء العالم، محذرة من التراخي في الإجراءات، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غبريسوس خلال مؤتمر صحافي عبر الإنترنت في جنيف: «رغم أن الوضع في طور التحسن في أوروبا، فإنه يزداد سوءاً عالمياً».
ودعا مدير منظمة الصحة العالمية الأشخاص الذين يشاركون في المظاهرات للاحتجاج على العنصرية إلى مراعاة الإجراءات الاحترازية لتجنب الإصابة بـ«كورونا»،
وذلك بعد ارتفاع معدلات الإصابة إلى نحو غير مسبوق، وتسجيل 136 ألف إصابة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية.
* منظمة الصحة العالمية:

كشفت منظمة الصحة العالمية عن تسجيل رقم قياسي لعدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا بأنحاء العالم بلغ 307 آلاف و930 حالة إجمالا خلال 24 ساعة.
وذكرت المنظمة على موقعها الالكتروني أن الهند والولايات المتحدة والبرازيل سجلت أكبر الزيادات.
أظهر إحصاء لوكالة «رويترز» للأنباء أن أكثر من 39.07 مليون شخص أصيبوا بفيروس «كورونا» المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد حالات الوفاة جراء الإصابة به إلى مليون و99 ألف و592.بتاريخ السبت - 29 صفر 1442 هـ - 17 أكتوبر 2020 مـ
* فيروس كورونا الجديد.. ( كوفيد 19 ) هل سيقتل ملايين البشر فى العالم ؟
سجلت البرازيل 30412 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما يرفع إجمالي عدد الإصابات إلى 802828 لتصبح ثاني أكثر دول العالم من حيث عدد الإصابات بعد الولايات المتحدة.
وأعلنت وزارة الصحة البرازيلية، اليوم (الجمعة)، تسجيل 1239 وفاة جديدة ليرتفع إجمالي الوفيات في إلى 40919 وهي ثالث أعلى حصيلة وفيات بالعالم بعد الولايات المتحدة وبريطانيا.
حفر 100 قبر على شاطئ برازيلي احتجاجاً على تعامل الحكومة مع «كورونا» (صور)
حفر برازيليون غاضبون من أسلوب تعامل حكومتهم المرتبك مع جائحة فيروس كورونا مائة قبر وغرسوا صلباناً سوداء في رمال شاطئ كوباكابانا في ريو دي جانيرو، اليوم (الخميس)، تكريماً لنحو 40 ألف شخص لاقوا حتفهم حتى الآن؛ وذلك في احتجاج نظمته منظمة ريو دي باس غير الحكومية.
* تطورات فيروس كورونا لحظة بلحظة.. 
200 ألف وفاة بـ«كورونا» في العالم
تجاوز عدد الوفيات المرتبطة بفيروس «كورونا» في العالم 200 ألف شخص، اليوم (السبت)، ومن المتوقع وصول عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس إلى ثلاثة ملايين في غضون الأيام المقبلة، وفقاً لإحصاء لوكالة «رويترز» للأنباء.
وسجلت الولايات المتحدة وإسبانيا وإيطاليا أكثر من نصف عدد الوفيات في أنحاء العالم، وأحصت الولايات المتحدة ما يزيد على 52400 حالة وفاة حتى صباح اليوم، بينما سجلت كل من إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وفاة ما بين 22 ألفاً إلى 26 ألف شخص.
وأُعلن عن أول وفاة مرتبطة بالفيروس في العاشر من يناير (كانون الثاني) بمدينة ووهان الصينية، واستغرق الأمر 91 يوماً لتجاوز عدد الوفيات حاجز مائة ألف شخص، و16 يوماً أخرى للوصول إلى 200 ألف شخص، وفقاً لإحصاء «رويترز» الذي اعتمد على تقارير حكومية رسمية.
وسجلت بلجيكا أكبر عدد للوفيات نسبة إلى عدد السكان بـ6 وفيات لكل 10 آلاف فرد، مقابل 4.9 حالة وفاة في إسبانيا، و1.6 في الولايات المتحدة.
وزاد معدل الوفيات على مستوى العالم بنسبة 3 إلى 4 في المائة يومياً خلال الأيام العشرة الماضية، رغم أن المعدل تباطأ منذ بداية الشهر.
* كارثة «كورونا»... مليون مصاب .. 
ناهز عدد الإصابات بفيروس «كورونا المستجد» المليون، فيما تجاوز عدد الوفيات 46 ألفاً، غالبيتهم في أوروبا.
ودعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب مواطنيه إلى الاستعداد لـ{أسابيع مؤلمة} مع تفشي الوباء، متوقعاً وفاة نحو ربع مليون شخص {كأفضل سيناريو}ْ. وتواجه الولايات المتحدة، حيث تطبق إجراءات العزل على ثلاثة أرباع الأميركيين تقريباً، خطر أن تصبح البؤرة الجديدة للوباء.


حالة طوارئ عالمية مدن تغلق بالكامل عشرات الآلاف من المصابين ووفيات تتصاعد يومياً يقفز من دولة إلى أخرى.. ليحصد اقتصادها وسمعتها.. وأرواح بعض سكانها.. كذلك فعل بالصين وإيران.. ويهدد كل العالم.. ولا أحد بمأمن منه.. فيروس #كورونا.. هل سيقتل ملايين البشر؟
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش
إن الكوكب «يواجه أسوأ أزمة عالمية منذ تأسيس الأمم المتحدة» بعد الحرب العالمية الثانية عام 1945. وأوضح أنّ هذه الجائحة «يجتمع فيها عنصران؛ الأول أنّها مرض يمثّل تهديداً للجميع في العالم، والثاني هو أنّ تأثيرها الاقتصادي سيؤدّي إلى ركود لعلّنا لم نر مثيلاً له في الماضي القريب».
وعبّر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن قلقه العميق تجاه «التزايد السريع لوتيرة تفشي فيروس كورونا» على مستوى العالم. وقال إنه «خلال الأسابيع الخمسة الماضية كان هناك تزايد متسارع في عدد الحالات الجديدة، وزاد عدد الوفيات بأكثر من الضعف في الأسبوع الماضي».
عربياً، فرضت سوريا أمس العزل على بلدة في ريف دمشق الشمالي، بعد وفاة مصابة بالفيروس. وأعلنت وزارة الصحة السورية «الطلب من السلطات المعنية تطبيق العزل لبلدة منين بريف دمشق، لوجود حالة وفاة لامرأة من البلدة بفيروس كورونا، نظراً لعدم التزام عائلتها العزل وقيامها بالبيع في محل تجاري».
وفي الجزائر، توفي البرلماني ورجل الأعمال الطيب زغيمي متأثراً بإصابته بالفيروس. وذكر مقربون منه أنه عزل نفسه في بيت يملكه في أعالي جبل الشريعة بولاية البليدة عندما تأكدت إصابته.
* «كورونا» يهدد بزيادة عدد فقراء العالم
قالت منظمة «أوكسفام» الخيرية الدولية، أمس (الخميس)، إن تداعيات انتشار فيروس «كورونا» الذي أودى بحياة أكثر من 83 ألف شخص، والفوضى التي أحدثها في اقتصادات العالم قد تدفع نحو نصف مليار شخص نحو الفقر.
وأوضحت المنظمة في تقرير نشرته قبيل الاجتماع السنوي لـ«صندوق النقد الدولي» و«البنك الدولي» في الأسبوع المقبل، تأثير الأزمة على مستوى الفقر في العالم، بسبب انخفاض دخل الأسر أو الاستهلاك، وخلص التقرير إلى أن «الأزمة الاقتصادية التي تتطور على نحو سريع أعمق من الأزمة المالية العالمية في 2008».
و«الإنفوغراف» التالي يرصد تداعيات الفيروس على الفقراء.
عواصم: «الشرق الأوسط»
حذّرت منظمة «أوكسفام» من أن نصف مليار شخص إضافي في العالم قد يصبحون تحت خط الفقر جرّاء تداعيات وباء «كوفيد - 19»؛ إذا لم يتم الإسراع في تفعيل خطط لدعم الدول الأكثر فقراً، في حين اقتربت حصيلة الوفيات جراء الوباء من حاجز المائة ألف.
وفي تقرير بعنوان «ثمن الكرامة»، أشارت المنظمة العالمية غير الحكومية إلى أن ما بين 6 و8 في المائة من سكان العالم قد يلحقون بركب أولئك الذين يعيشون حالياً تحت خط الفقر، بعدما أوقفت الحكومات دورات اقتصادية بأكملها من أجل احتواء تفشي الفيروس.
*الأمين العام مشاركاً في اجتماع الأسبوع الماضي (أ.ف.ب)
جاء ذلك بينما تخطى عدد الوفيات جراء الإصابة بـ«كورونا المستجد» 90 ألفاً، أكثر من نصفها تركّز في إيطاليا، وإسبانيا، والولايات المتحدة، ويواصل العدد الارتفاع مع اقتراب دول عدة من ذروة الإصابات.
من جهتها، حذرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، من أن الوباء سيتسبب في «أسوأ العواقب الاقتصادية منذ الكساد الكبير» عام 1929.
وفي مسعى لبحث سبل مواجهة الوباء العالمي، عقد أعضاء مجلس الأمن أمس جلسة مغلقة طال انتظارها عبر الفيديو، للبحث عن «علاج جماعي» للفيروس القاتل.
من ناحية ثانية، أعلن متحدث بريطاني أن رئيس الوزراء بوريس جونسون غادر العناية المركزة بعد تحسن حالته، لكنه سيبقى في المستشفى.


صار أكثر من 3.9 مليار شخص، أي ما يوازي نصف سكان العالم، مدعوين إلى البقاء في منازلهم أو مرغمين على ذلك في سياق السياسات الهادفة إلى مكافحة تفشي «كوفيد - 19»، حسب حصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية، اليوم (الخميس).
وتعني هذه الإجراءات التي تتراوح بين العزل الإجباري أو الموصى به وبين حظر التجوال والحجر، أكثر من 90 دولة ومنطقة، وبلغت النسبة 50 في المائة بعد إقرار تايلاند حظر تجوال يسري بدءاً من غد (الجمعة).وعبرت منظمة الصحة العالمية، أمس (الأربعاء)، عن قلقها إزاء «التصاعد السريع» لفيروس كورونا المستجد في الآونة الأخيرة وانتشاره عالميا.
وقال رئيس المنظمة، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في مؤتمر صحافي عبر الإنترنت: «في وقت دخلنا الشهر الرابع من الوباء، أشعر بقلق كبير حيال الوتيرة السريعة والتفشي العالمي للعدوى». وأضاف: «عدد الوفيات ازداد أكثر من مرتين في الأسبوع الماضي، في الأيام القليلة المقبلة سنصل إلى مليون إصابة مؤكدة و50 ألف وفاة».
* «الصحة العالمية» تدق ناقوس الخطر في أوروبا... ومدريد على أبواب العزل مجدداً
جاء ذلك في تعميم رفيع المستوى وجهته رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين إلى قادة البلدان الأعضاء، بعد التقرير الأخير الذي صدر مطلع هذا الأسبوع عن المركز الأوروبي لمكافحة الأوبئة، ويتضمن توقعات قاتمة للمشهد الصحي في أوروبا إذا استمر الوضع على وتيرته الحالية، وبعد التحذيرات التي صدرت عن منظمة الصحة العالمية بشأن الارتفاع المطَّرد الذي تشهده بعض البلدان الأوروبية؛ خصوصاً إسبانياً وفرنسا، في عدد الإصابات اليومية الجديدة، وتلك التي تستدعي العلاج في المستشفيات

أوقعت جائحة فيروس كورونا المستجد أكثر من 180 ألف وفاة في العالم، نحو ثلثيها في أوروبا، منذ أول ظهور للوباء في الصين في ديسمبر (كانون الأول)، وفق حصيلة أعدتها وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى مصادر رسمية، يوم (الأربعاء).
تعليقات
إرسال تعليق
شكراً على تواصلك